في خطوة أثارت الكثير من الجدل والفضول، أعلنت شركة مايكروسوفت عن رفع أسعار جهازي الألعاب الشهيرين Xbox Series S وSeries X في عدة أسواق حول العالم، بدءًا من منتصف عام 2025. هذا القرار يأتي في وقت تشهد فيه صناعة الألعاب تحولات استراتيجية متسارعة، وسط تنافس حاد مع سوني ونينتندو، وتوجه متزايد نحو الألعاب السحابية والاشتراكات.

عندما تتحدث مايكروسوفت عن "قيود" أو Capacity Constraints، فهي تشير إلى محدودية الموارد التي تتيح تشغيل تطبيقات وخدمات الذكاء الاصطناعي الضخمة – مثل: المعالجات الرسومية (GPUs) المطلوبة لتدريب وتشغيل نماذج اللغة العملاقة (مثل GPT وCodex وDALL·E). الطاقة الكهربائية والبنية التحتية اللازمة لمراكز البيانات. وحدات التخزين والشبكات السريعة الداعمة لأداء نماذج الذكاء الاصطناعي في الزمن الحقيقي. بكلمات بسيطة: الطلب على الذكاء الاصطناعي بات يتجاوز القدرة الحالية لمايكروسوفت على تو

في خطوة غير متوقعة، أعلنت شركة Microsoft عن إصدار لعبة السباقات الشهيرة Forza Horizon 5 على منصة PlayStation 5، مما يضع نهاية حصرية اللعبة على أجهزة Xbox والكمبيوتر الشخصي. هذا الإعلان أثار تساؤلات عديدة حول مستقبل الألعاب الحصرية وأثره على اللاعبين.​

مايكروسوفت أعلنت مؤخرًا عن إطلاق نسخة تجريبية من لعبة Quake II، تم إنشاؤها بشكل جزئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أثار موجة من الده

عندما تصطدم الذكريات بالذكاء الاصطناعي!مَن منّا لم يصادق ذلك "المشبك الورقي" المرح كليبي Clippy، المساعد الرقمي الذي ظهر في برامج مايكروسوفت

هل هذا نهاية عصر "اليدوية" في العمل الرقمي؟ تخيل أنك تطلب من مساعدك الذكي: "جهّز لي تقريرًا عن آخر اتجاهات الذكاء الاصطناعي في 2024، وأرسله بالبريد إلى مديري، ثم ابحث عن أرخص تذكرة طيران إلى طوكيو في ديسمبر"، فينفذ كل هذا دون أن تفتح متصفحًا أو تطبيقًا واحدًا! هذا بالضبط ما يقدمه الإصدار الجديد من Microsoft Copilot، الذي تحول من مجرد مساعد نصي إلى "سوبرنوفا" قادر على تصفح الإنترنت وتنفيذ المهام المعقدة نيابة عنك. في هذا المقال، نأخذك في جولة داخل العقل الإلكتروني لـ Copilot