في ظل استمرار تطور تكنولوجيا بطاقات الرسوميات وتوجه شركات مثل NVIDIA نحو تقديم حلول تلبي احتياجات شريحة واسعة من اللاعبين، تأتي بطاقة NVIDIA RTX 5060 Ti (16GB) لتشكل خيارًا واعدًا ضمن الفئة المتوسطة من حيث الأداء والتكلفة. رغم أن الموديل المعلن عنه بسعر 429 دولار يبدو جديرًا بالاهتمام، إلا أن الحصول على هذا السعر في ظل طلب السوق المرتفع وندرة المخزون قد يمثل تحديًا كبيرًا. سنقدم هنا مقالاً مفصلاً يستعرض من خلاله مواصفات البطاقة، أداؤها التقني في الألعاب المختلفة، مع تسليط الض

مايكروسوفت أعلنت مؤخرًا عن إطلاق نسخة تجريبية من لعبة Quake II، تم إنشاؤها بشكل جزئي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما أثار موجة من الده

معركة العمالقة تتصاعد... وميتا تطلق سلاحها السري!في سباق محموم لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر قوة، أطلقت ميتا رسمياً عائلة جديدة من نم

عندما تصطدم الذكريات بالذكاء الاصطناعي!مَن منّا لم يصادق ذلك "المشبك الورقي" المرح كليبي Clippy، المساعد الرقمي الذي ظهر في برامج مايكروسوفت

هل هذا التطبيق هو "المساعد الشخصي" الذي تنتظره؟ تخيل أنك تطلب من تطبيق على هاتفك: "جهّز لي عرضًا تقديميًا عن الذكاء الاصطناعي، أرسله إلى مديري بالبريد، ثم ابحث عن أفضل عروض السفر لعطلة نهاية الأسبوع"، فينفذ كل هذا دون أن تلمس شاشة الهاتف! هذا بالضبط ما يعد به DeepSeek، تطبيق الدردشة الذكية الذي يدمج الذكاء الاصطناعي مع ميزات تفاعلية مذهلة. في هذا المقال، نكشف لك كل أسرار هذا التطبيق الثوري، وكيف قد يصبح رفيقك الرقمي الجديد!

هل هذا نهاية عصر "اليدوية" في العمل الرقمي؟ تخيل أنك تطلب من مساعدك الذكي: "جهّز لي تقريرًا عن آخر اتجاهات الذكاء الاصطناعي في 2024، وأرسله بالبريد إلى مديري، ثم ابحث عن أرخص تذكرة طيران إلى طوكيو في ديسمبر"، فينفذ كل هذا دون أن تفتح متصفحًا أو تطبيقًا واحدًا! هذا بالضبط ما يقدمه الإصدار الجديد من Microsoft Copilot، الذي تحول من مجرد مساعد نصي إلى "سوبرنوفا" قادر على تصفح الإنترنت وتنفيذ المهام المعقدة نيابة عنك. في هذا المقال، نأخذك في جولة داخل العقل الإلكتروني لـ Copilot

هل ستُفوّت أمازون فرصة شراء أي منتج؟تخيل أنك تبحث عن حذاء نادر لا تُوفره أمازون، فبدلًا من الانتقال إلى مواقع أخرى والاشتراك في عشر خطوات، ي

ما هو ChatGPT؟ الرحلة من الصفر إلى الذكاء بدايةً، ChatGPT هو نموذج ذكاء اصطناعي طورته شركة OpenAI، متخصص في فهم النصوص وإنشائها بلغات طبيعية

تحويل الصور إلى أسلوب Ghibli: السحر الرقمي في عالم الفن أصبح تحويل الصور إلى أسلوب Ghibli ترندًا شائعًا في عالم الفن الرقمي، حيث يسعى الفنا

في عالمٍ تُحدد فيه التكلفة والكفاءة مصير التكنولوجيا، يبدو أن OpenAI تواجه مفارقةً صعبة مع نموذجها الجديد o3 — الذي يُوصف بأنه "الأقوى في تاريخ الذكاء الاصطناعي" — بعد أن كشفت تحليلات حديثة أن تشغيله قد يكلف أضعاف التقديرات الأولية، مما يهدد بتحويله من "حلم المطورين" إلى "عبء مالي" حتى للشركات الكبرى. فهل تُعيد هذه الأزمة تعريف معايير الجدوى الاقتصادية للذكاء الاصطناعي المتقدم؟

كُتب لموقع TechsMap كُتب لموقع TechsMap ـ بقلم: فريق التحرير3 أبريل 2025 في خطوةٍ تُعيد تعريف التحالفات التكنولوجية، أعلن إيلون ماسك...

في عالمٍ تُهيمن عليه التكنولوجيا الفائقة، تبرز قصصٌ استثنائية لشركات ناشئة تُحوِّل الأفكار البسيطة إلى حلولٍ تنقذ الأرواح. واحدة من هذه القصص هي قصة سالفا هيلث (Salva Health)، الفائزة بمسابقة Startup Battlefield 2024 في مؤتمر TechCrunch Disrupt، والتي تُعيد تعريف الكشف المبكر عن سرطان الثدي عبر جهازٍ محمولٍ يُدعى جولييتا (Julieta). فكيف نجحت هذه الشركة الكولومبية الناشئة في تحدي الفجوة العالمية في معدلات البقاء على قيد الحياة، وتحويل حلم طالبة جامعية إلى واقعٍ ملموس؟

في عالمٍ تُقاس فيه الفُرص بالثواني، وتُحدد فيه القيمة بالكفاءة، أصبحت خدمات الشحن الجوي السريع عصبًا حيويًا لاقتصاد العولمة. ومن بين اللاعبين الرئيسيين في هذا المجال، تبرز طيران الإمارات ليس فقط كرمز للرفاهية في مجال النقل الجوي للركاب، ولكن أيضًا كعملاقٍ تقني في عالم الشحن السريع عبر Emirates SkyCargo، ذراعها اللوجستي الذي حوَّل التحديات الجغرافية إلى فرصٍ ذهبية.

كشفت OpenAI مؤخرًا عن ميزة جديدة في ChatGPT تسمح بإنشاء صور عالية الدقة بناءً على أوصاف نصية، لكن التجارب كشفت أن هذه الأداة تُتقن بشكلٍ مُقلق تزوير الفواتير والإيصالات المالية، ما يطرح تساؤلاتٍ خطيرة عن مستقبل الأمان الرقمي.

"فوريسا AI" FuriosaAI الكورية ترفض عرض استحواذ بقيمة 800 مليون دولار من ميتا: ثقة في الذات أم مقامرة بالمستقبل؟ في قرارٍ يعكس إيمانًا صارخًا بقيمة الابتكار، رفضت شركة FuriosaAI الكورية الناشئة المتخصِّصة في تطوير شرائح الذكاء الاصطناعي عرض استحواذ بقيمة 800 مليون دولار من عملاق التكنولوجيا ميتا (فيسبوك سابقًا). هذا الرفض ليس مجرد حدث مالي، بل إنه يفتح النقاش حول صعود لاعبين جدد في سوق الشرائح الإلكترونية، وقدرة الشركات الناشئة على تحدي العمالقة بفضل تكنولوجيا مُبتكرة.

في عالمٍ حيث تُصارع الروبوتات لفهم تعقيدات الويب، تبرز أداة Browser Use كـ"مترجم ذكي" يحوّل النقرات البشرية إلى لغة يفهمها الذكاء الاصطناعي. بعد جولة تمويلية قيمتها 17 مليون دولار بقيادة Felicis Ventures ومشاركة مستثمرين كبار مثل Y Combinator وA Capital3، أصبحت هذه الأداة ركيزةً لتطوير "الوكلاء الذكيين" القادرين على التنقل بين المواقع بكفاءة تُضاهي البشر. فكيف تعيد هذه التقنية كتابة قواعد اللعبة؟

في إعلانٍ مفاجئ يُعيد إشعال المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا والشركات الناشئة، كشفت شركة بيربلكسيتي AI Perplexity AI – المعروفة بمحرك البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي – عن خطط طموحة لإعادة بناء الخوارزمية الأساسية لتيك توك وإضافة ميزة "ملاحظات المجتمع" المشابهة لتلك الموجودة في X (تويتر سابقًا). تُعتبر هذه الخطوة، التي وصفتها الشركة بـ"الثورة الشفافة"، محاولة جريئة لمعالجة أزمات تيك توك المزمنة مثل تضليل المحتوى والتلاعب بالخوارزمية، لكنها تفتح أيضًا نقاشات حول حدود تدخل الذكاء

في خطوة قد تُغير وجه المنصات الاجتماعية كما نعرفها، كشفت تقارير حديثة أن شركة ميتا Meta (مالكة إنستغرام Instagram وفيسبوك Facebook) بدأت تجارب سرية لتوظيف الذكاء الاصطناعي في إنشاء تعليقات تلقائية على منشورات إنستغرام. هذه التجربة، التي لا تزال قيد التطوير، تهدف – بحسب التسريبات – إلى تعزيز التفاعل وتقليل المحتوى السلبي، لكنها تُثير تساؤلات حول مستقبل "التواصل البشري" على المنصات الرقمية.

في عالمٍ تهيمن عليه التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي، يبرز تطبيق DeepSeek كأحد أبرز الأدوات التي تُعيد تعريف كيفية تواصلنا مع التكنولوجيا. سواء كنتَ صاحب شركة تبحث عن حلول ذكية أو مستخدمًا عاديًا يرغب في استكشاف إمكانات الذكاء الاصطناعي، يقدم DeepSeek تجربة فريدة تجمع بين الدقة والابتكار. فما قصة هذا التطبيق؟ وما الذي يجعله مختلفًا عن منافسيه مثل ChatGPT أو Claude؟ هيا نغوص في التفاصيل.

في خطوة جريئة تعيد رسم ملامح صناعة الهواتف الذكية، أعلنت هواوي عن جهازها الجديد Pura X — هاتف قابل للطي بشاشة عريضة بتنسيق 16:10 ومساعد ذكاء اصطناعي متطور يعتمد على تقنية DeepSeek. ليس مجرد هاتف... بل رفيق ذكي يتوقع احتياجاتك قبل أن تنطقها. فهل هذه بداية عهد جديد؟

في خطوة تُعزز التنافس في مجال الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة "أنثروبيك" (Anthropic) عن تعاونها مع منصة "بريف" (Brave) لتزويد روبوتها الدردشة الذكي "كلود" (Claude) بمحرك بحث متقدم يركز على الخصوصية. يأتي هذا التعاون في إطار سعي الشركة الناشئة لتحسين قدرات كلود في تقديم إجابات دقيقة مع الحفاظ على أمان بيانات المستخدمين، مُستفيدةً من تقنيات "بريف" التي تشتهر بمُعارضتها للتتبع الإعلاني وجمع البيانات الشخصية.

في خطوة جديدة لتعزيز إنتاجية المستخدمين، أعلنت جوجل عن إضافة لوحة Gemini إلى تقويم جوجل (Google Calendar)، وهي ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مصممة لمساعدة المستخدمين على تنظيم جداولهم بشكل أكثر كفاءة. تعد هذه الإضافة جزءًا من استراتيجية جوجل الأوسع لدمج الذكاء الاصطناعي في خدماتها، مما يتيح للمستخدمين تجربة أكثر ذكاءً وسلاسة في إدارة الوقت.

في ظل السباق العالمي المحموم لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، شهدت الصين مؤخرًا حدثًا لافتًا مع الإعلان عن إطلاق منصة الذكاء الاصطناعي "مانوس AI" (Manus AI). المشروع تقوده شركة ناشئة محلية تطمح لمنافسة عمالقة الذكاء الاصطناعي مثل "GPT" التابع لشركة OpenAI الأمريكية و"DeepSeek" الصيني. يأتي هذا الإعلان في وقت تتسارع فيه جهود الصين لترسيخ مكانتها كسوق رائد في مجال الذكاء الاصطناعي، بدعم من خطط حكومية طموحة تهدف إلى تعزيز الابتكار والاكتفاء الذاتي في التقنيات المتقدمة.

🚀 ChatGPT يغزو macOS: تعديل الأكواد مباشرةً بلغة المحادثة! أعلنت OpenAI عن اندماج ذكائها الاصطناعي مع أنظمة macOS، ليصبح بإمكان المطورين تحرير الأكواد البرمجية عبر أوامر نصية بسيطة داخل بيئة العمل نفسها. هل نحن أمام نهاية عصر الأدوات البرمجية التقليدية؟